ماهية التجارة الالكترونية

 

هي نوع من أنواع التجارة المعتادة او المبتكرة يتم تنفيذه عبر منصات الإنترنت المختلفة ويكون ذلك بإستخدام الوسائل الحديثة من أجهزة حاسب ألي او هاتف متنقل او غيرها من  المستخدمة لتشغيل الإنترنت، ويكون ذلك بإنشاء موقع إلكتروني او تطبيق إلكتروني او إنشاء صفحات او محتوى يتم عن طريقة عرض خدمات تجارية سواء بيع أو شراء او تبادل او تقديم خدمات مهنية معينة او خلافة ويتم عادة فيه تبادل المعلومات إلكترونياً والإعلان التجاري وأيضا أنظمة نُقطة البيع، ومن الجدير بالذكر أن حركة نمو التجارة الإلكترونية يرتبط بنمو تقنيات الحركات المالية ومدى ضمان أمنها، كما يُطلق على التجارة الالكترونية مصطلح ذلك لان معظم نشاطاتها تتم عبر الانترنت.

 

والتجارة الإلكترونية بين الشركات والشركات تعني أن تقوم الشركات بالتفاعل المباشر مع شركائها التجاريين إضافة إلى التفاعل مع الشركات الأخرى، ويُستخدَم هذا النوع من التجارة في ترويج المنتجات وبيعها من الشركات إلى الشركات مباشرة، وبفضل شبكات الإكسترانت، تمكَّنت الشركات من تبادُل المعلومات وخاصة ما يتعلق منها بالقرارات التجارية المشترَكة بأمان وفعالية، وتتطور هذه التجارة وتنمو يوماً إثر يوم، نظراً لما لمسته الشركات من توفير في التكاليف، وإمكان خفض الحد الأدنى من المخزون، و تنشيط خدمة العملاء ، وتوفير فرص اكبر للمبيعات، هي ببساطة أن يتحول المحل أو المول أو الشركة أو بمعنى آخر المكان الذى تقوم ببيع البضائع أو الخدمات فيه إلى موقع على شبكة الإنترنت، و أن تتم جميع أو معظم عمليات المتاجرة أيضا عن طريق شبكة الإنترنت، من مشاهدة للبضائع أو الخدمات إلى دفع إلى شحن أو تحميل إلى كتابة تعليقات و تقييمات للمنتج أو الخدمة بعد استخدامها، و تعتبر الأخيرة إحدى أهم مزايا التجارة الإلكترونية .

 

 

أهمية التجارة الإلكترونية

 

التجارة بشكل عام تتكون من أربعة عناصر رئيسية: المُشتري، البائع، المُنتج، والسوق. في التجارة التقليدية كان من اللازم تواجد كافة العناصر الأربعة معًا كي تتم التجارة بنجاح، ولكن التجارة الإلكترونية جعلت من الجائز غياب أحد العناصر الأربعة، فالمشتري قد يكون من المملكة السعودية، والبائع من الجزائر مثلًا، والمتجر الإلكتروني مُدار من فريق من كل مكان في العالم، وكما اختلف المكان يختلف الزمان، فقد يكون المُشتري موجودًا على المتجر الإلكتروني يقرأ تفاصيل المُنتج ثم يشتريه ويدفع ثمنه ويتم تحويل المنتج له آليًا، بينما البائع نائم في هذا الوقت، وهذا مما لا شك فيه يختلف بشكل كبير عما عهدناه في التجارة التقليدية، وبناء على طبيعة التجارة الإلكترونية يُمكن تلخيص أهميتها في العناصر التالية:

خـصــائـص التـجـارة الإلـكـتـرونـية:

هناك العديد من الخصائص التي تميز التجارة الإلكترونية عن التجارة التقليدية، وتتلخص بالآتي:

مجالات التجارة الالكترونية

 

بعد ظهور فكرة التحويلات المالية والنقدية من خلال البنوك الإلكترونية بدأت فكرة مشابهة لذلك في الظهور من خلال إمكانية استغلال حركة التنقلات فيما بين الوسطاء الذين يتمتعون بوجود حساب بنكي على الإنترنت لهم، حتى أصبحت التجارة الإلكترونية أحد التخصصات العلمية القائمة بذاتها، كما انها تتعدد مجالات التجارة الإلكترونية حيث لا تسلك طريق واحد بل هي تتوسع وتنتشر في مضمونها بما يتناسب مع استخدام التجارة الإلكترونية وهذه المجالات هي:

مجال المحاسبة: مجال المحاسبة الإلكترونية تعد من ضمن التمكين الإلكتروني للمحاسبة والعمليات المحاسبية وتشمل المحاسبة الإلكترونية كثيرة أعمال مثل إعداد التقارير المحاسبية وجداول البيانات المالية وتعتبر المحاسبة في مجال التجارة الكترونية مهمة جدا وخاصة للشركات والمؤسسات التي تنجز أعمالها بسرعة ودقة عالية جدا.

 

 

 

مجال إدارة الأعمال:

يعتبر إدارة الأعمال الإلكترونية نوع من إدارة الأعمال ولكنها تعمل من خلال التجارة الإلكترونية وأي أنها تعد العمليات التجارية وعمليات البيع والشراء من خلال الإدارة وهي جميع الأنشطة التجارية التي تستخدم في التكنولوجيا والاتصالات.

 

مجال إدارة الموارد البشرية:

 يعتبر عنصر الموارد البشرية مهم جدا ولكن هذا المرة على مواقع التجارة الإلكترونية وإدارتها بالشكل الصحيح والمطلوب للعملاء وكيف تتم هذا العمليات إلا من خلال التحكم بها عن طريق العنصر البشري ليستطيع إدارتها بالكامل.

 

– مجال التسويق:

تستطيع من خلال مجالات التسويق والاعلان أن تعمل طفرة نوعية من خلاله وتكتسب عملاء بشكل كبير وخاصة نحن في عصر الإعلانات والتسويق الرقمي ومن الضروري أن يكون كادر التسويق والاعلان جيد جدا في عمليات التجارة الإلكترونية.

 

مجال علم الحاسوب:

التجارة الإلكترونية هي عملية ممارسة النشاط الاقتصادي بأنواعه ولكن من خلال عنصر مهم الا وهو علم الحاسوب وبذات أجهزة الحاسب الآلي وشبكة الإنترنت ولذلك تتم عملية التجارة الإلكترونية من خلالها وكذلك بيع وشراء المنتجات والأدوات والآلات والأجهزة وغيرها من اللوازم.

مجال الهندسة:

تعتمد تطبيقات ومواقع التجارة الإلكترونية على الكثير من التقنيات وأهمها هندسة مواقع الويب وتطبيقات الموبايل ومن خلالها تستطيع تعمل بها كمجال بالهندسة المختصة بالتجارة الإلكترونية.

 

مجال الإحصاء:

من الضروري جدا أن يكون لديك في مواقع التجارة الإلكترونية شخص مختص في مجال الإحصائيات ومتابعة كل شيء حتى تقدر أن تعرف عدد الموجودين وفي أي وقت يتم تواجدهم وكذلك العملاء المستقبلين.

 

مجال الصحافة وكتابة المحتوى:

يعتبر مجال كتابة المحتوى عنصر أكثر أهمية وينافس المجالات السابقة لأنه من خلال كتابة المحتوى والتفاصيل الدقيقة للمنتجات يستطيع العميل أن يقوم بعملية الشراء من موقعك دون عن غيره من المواقع أو المتاجر، لذلك يجب أن يكون الأشخاص كتاب المحتوى على درجة عالية من الإبداع والمنافسة في سوق التجارة الإلكترونية.

 

ـ مجال سلوك المستهلك:

تستطيع من خلال التجارة الإلكترونية أن تعمل على قياس وتحديد سلوكيات المستهلكين سواء من خلال التقييمات وأراءهم على المنتجات والخدمات والسلع المعينة الذين يقومون بشرائها الوصول إلى نتائج ملموسة وحقيقة تستطيع من خلالها الاعتماد عليها.

 

أنواع تجار التجارة الإلكترونية

على وجه العموم، هناك نوعان من تجار التجارة الإلكترونية:

أنواع تكنولوجيا التجارة الإلكترونية

على الرغم من وجود العديد من أنواع تكنولوجيا التجارة الإلكترونية، إلا أننا هنا سنذكر أفضلها:

الآثــار الإيـجـابيـة والسـلبيـة للتـجــارة الإلكـتـرونيـة:

للتجارة الإلكترونية اثار إيجابية وسلبية محتملة سواء على المستثمر أو المستهلك، ولكي نتمكن من النهوض بهذا التحول لابد من تسليط الضوء على بعض منها، في سبيل العمل على تحقيق الايجابي منها والبحث لحلول تساهم في تقليص السلبي منها.

أولا – اثأر التجــارة الإلـكـتـرونيـة على المسـتثـمـر:

الاثار الإيجابية:

– انخفاض التكاليف على المستثمر نتيجة عدة عوامل منها انخفاض أعداد العاملين، وتوفير النفقات على المستندات الورقية التي أصبح لا حـاجة لهـا، عـدم الحاجة لفتح أكثر من فرع حيث من الممكن التوسع والانتشـار ليس فقط اقليمـاً وإﻧﻤا عالمياً، بالإضافة الى التقليل من تكاليف الخدمات اللوجستية من نقل وتخزين وتوزيع وغيرها.

– قـدرة المنِتج على التواصـل بشكل أسهل مع العملاء، من خلال صفحة الموقع، مما يتيـح له فرصة التعرف على تفضيـلاتهم واقتراحاتهم وشكاوى العملاء وبالتالي التحسين والتنويع في المنتجات.

 

– الكفاءة في الإنتاجية، الناتجة من انخفاض نسبة الخطأ من خلال الاعتماد على الأنظمة التقنية.

– إمكانية تنفيذ عمليات البيع والشراء طيلة أيام الأسبوع ولعدد ساعات أكبر مما يساهم في زيادة الأرباح.

– السرعة في إنجاز المعاملات.

الاثار السلبية

إمكانية اختراق نظام المعاملات التجارية للمستثمر.

– عند حدوث أي عطل تقني في النظام سوف يمنع المستثمر من البيع، مما قد يسبب في توجه المستهلكين الى مواقع إلكترونية أخرى والشراء منها.

 

ثانيـاً – اثأر التجــارة الإلـكـتـرونيـة على المستـهـلـك:

الاثار الإيجابية

– الحصول على السلعة أو الخدمة بسعر منخفض؛ الناتج عن انخفاض تكلفة الإنتاج للمستثمر وبنا ًء عليه بيع السعلة بسعر اقل للمستهلك، أيضا إمكانية الحصول على سعر منخفض بسبب تقليل الدور السلبي للوسطاء الناتج من عملية مفاضلة المستهلك بين أكثر من موقع وشراء المنتج من الموقع ذو السعر الأقل.

– توفير في الجهد والوقت دون الحاجة للذهاب الى المراكز والأسواق التجارية للشراء.

– إمكانية شراء أي منتج في أي مكان في العاﻟﻢ وفي أي وقت.

– الوصول للمنتجات بسهولة.

 

الاثار السلبية

– احتمالية اختراق الحسابات.

– عدم إمكانية معاينة السلعة قد يؤدي الى احتمالية الحصول على المنتج بجودة اقل من المطلوب.

 

ثـالثـاً – اثأر التجــارة الإلـكـتـرونيـة على الاقـتـصـــاد:

الاثار الإيجابية

– سهولة الوصول الى الأسواق الخارجية من شأنه أن يزيد من مساهمة الصادرات الإلكترونية وبالتالي التأثير الإيجابي على النمو الاقتصادي.

– مواكبة التقدم والتطور الاقتصادي وتقليص الفجوة مع الدول المتقدمة، ولتحقيق ذلك لابد من الأخذ بعين الاعتبار كافة جوانب القصور التي من شأنها أن تعيق من توجه التجارة الإلكترونية نحو مسارها الصحيح.

– إتاحة الفرص لتوسع وتطور قطاعات جديدة في المجتمع، كقطاع الخدمات اللوجستية وقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات وقطاع التكنولوجيا والتقنيات وغيرها.

–  توفير فرص عمل في قطاعات متنوعة وجديدة.

 

الاثار السلبية

– الركود في الأسواق التجارية التقليدية نتيجة العزوف عن الشراء منها والتوجه نحو الشراء من المواقع الإلكترونية.

-احتمالية ارتفاع معدل البطالة نتيجة قلة العمالية الناتج من الاعتماد على التجارة الإلكترونية.

الفوائد التي يحصُل عليها المُشتري أو المُستهلك من خلال استخدامه للتجارة الإلكترونية:

بما أن التاجر او البائع يستفيد من التجارة الإلكترونية بشكل كبير، فإذا بالمُقابل لابد من تحقيق منفعة كبيرة للمُشتري أو المُستهلك جراء استخدامهُ للتجارة الإلكترونية أيضاً، ومن بين هذه الفوائد ما يلي:

مخاطر التجارة الالكترونية:

هناك العديد من المخاطر التي قد تواجه من يعمل بالتجارة الإلكترونية، وهذه المخاطر تتلخص بالآتي:

حيث يتم إيقاع عدد من المتسوقين ومتصفحي الإنترنت بالعديد من عمليات الاحتيال والتي تتم بالعديد من الطرق منها:

حيث يتم نقل المتسوق من الموقع إلى مواقع أخرى دون علمه وهذه المواقع قد تكون غير آمنة او مسيئة، وتتم هذه العملية بطرق مختلفة وهي:

وهو الشخص الذي يجمع المعلومات لعمل قاعدة بيانات عن طبيعة نشاط مستخدمي الإنترنت وفهم سلوكياتهم وطبيعة المواقع التي يزورونها ويشترون منها، فإذا تم استخدام هذه المعلومات فقد يتم وقوع الموقع بمشكلة كبيرة خاصة إذا تم بيع هذه المعلومات لبعض الشركات.

 

منتجات التجارة الإلكترونية المحظورة

 

إن معرفة المقصود بما هي التجارة الإلكترونية لا يستثني عدم المعرفة بالأمور القانونية المُتعلقة بها ، ففي التجارة التقليدية يُعرف البضائع التي يُمكن بيعها من دون تصريح والبضائع التي تحتاج إلى تصاريح خاصة بها، وهذا الأمر ينطبق على التجارة الإلكترونية ، لذلك لا يمكن القيام ببيع أي مُنتج دون التأكد من الحالة القانونية الخاصة به، وذلك من أجل العمل على إخلاء المسؤولية، فقد لا تكون السلع التي يتم بيعُها مُقيد ة، لكن قد لا يكون مصرحًا لها بالبيع، ففي معظم المناطق، تختلف البيئة التنظيمية للشركات عبر الإنترنت عن بيئة الأعمال غير المتصلة بالإنترنت، ومن هذه البضائع التي يحظر بيعها مثل الخمور والأسلحة.

 

متطلبات التجارة الإلكترونية

التحـديـات التي تعيـق من التـوجــه نـحـو التجــارة الإلكـتـرونيـة:

هناك العديد من التحديات التي من شأنها ان تعيق من تحقيق المساهمة الإيجابية للتجارة الإلكترونية، ليس ذلك فحسب انما قد تعيق أيضا من توجه المستثمرين للاستثمار في هذا المجال منها:

– تحفظ المستهلكين للشراء من المواقع الإلكترونية خوفاً من عدم المصداقية في المنتجات، أو بسبب التخوف من الإفصاح عن ببيانتهم الشخصية أو غيرها من الأسباب.

– ضعف الخدمات المصرفية الإلكترونية.

– ضعف البنية التحتية للاتصالات وتقنية المعلومات.

– قلة الكوادر البشرية المؤهلة ذات الكفاءة العالية.

– عدم وجود قوانين واضحة للتعاملات التجارية الإلكترونية.

– عدم توفير نظام آمن معلومات ذات كفاءة عالية.

 

٦ نصائح وخطوات لبدء اعمال التجارة الالكترونية

 

اختيار المنتج

عند بدء التجارة الإلكترونية الخاصة بك هناك العديد من الجوانب التي تحتاج إلى أن تأخذها في الاعتبار، ولكن السؤال الأهم والذي سوف يحتاج إلى إجابة لأي مشروع للتجارة الإلكترونية هو ما الذي سوف تبيعه.

سوق التجارة الإلكترونية يتسم بالتنافسية لذلك عليك النظر إلى المجالات التي لديك فيها ميزة. وهذا قد يعني أن تبيع المنتج الذي صممته، وأن تبيع إلى مجتمع معين في أسواق متخصصة، أو التقاط الاتجاهات الجديدة في وقت مبكر. وضمان أن يكون لديك منتج قابل للاستمرارية والنمو من البداية يساعد على وضع أساس قوي لتجارتك الإلكترونية.

وضع خطة عمل

وضع خطة عمل واضحة أمر بالغ الأهمية لإنشاء مشروع تجاري ناجح، وليس لمجرد أن التجارة الإلكترونية الخاصة بك تتم على الانترنت يجعلها استثناء. فأنت تحتاج لخطة عمل تشمل استراتيجية للتمويل والتسويق، والدعاية والإعلان للعمل التجاري.

فأنت تحتاج إلى بلورة فكرة واضحة عن كيفية الوصول إلي النجاح وما المراحل التي تحتاج إلى تحقيقها على طول الطريق، أهم نتائج هذه المرحلة هو وضع خطة طويلة المدى لما تريد أن يكون عليه عملك.

إنشاء موقع للتجارة الإلكترونية الخاصة بك

إذا كان لديك خلفية تقنية لبناء موقعك من الصفر فهذا يعد دائما خياراً موجوداً، ولكن الاحتمالات هي أنك سوف ترغب في الاستفادة من الموارد المتاحة مسبقاً لإنشاء متجر على الانترنت، مع مواقع مثل Shopify وSquarespace Commerce  يمكنك شراء اسم النطاق الخاص بك واستخدام الأدوات المتاحة في هذه المواقع لبناء موقع على شبكة الانترنت مخصص من الألف إلى الياء .

بمجرد الانتهاء من الأجزاء التقنية للموقع، سوف تحتاج إلى التفكير في التصميم العام لموقع الويب الخاص بك. فسوف تحتاج إلى إعداد إطار عام للموقع، عناوين رئيسية، وتنظيم المنتجات الخاصة بك في فئات يسهل البحث والتنقل فيها، وسوف تحتاج أيضاً إلى استكمال قسم نبذة عن المتجر وأن تقرر ما إذا كنت سوف تستخدم مدونة للشركة.

قائمة موجودات المخزن والشحن

بالإضافة إلى تحديد ما سوف تقوم ببيعه، فأنت سوف تكون في حاجة إلى التفكير في بناء المخزون الخاص بك فإذا لم تقم بتصنيع المنتجات بنفسك، فسوف تحتاج إلى إيجاد مورد أو إيجاد طريقة تسمح لك بالتوزيع من خلال إعادة البيع.

الشحن يعد أمر آخر قد يبني او يهدم عملك. فإذا اخترت شريكاً للشحن عديم الخبرة، فالزبائن قد تعاني من تجربة سيئة قد تؤدي إلى ملاحظات سلبية، تمهل في الوقت لفهم ما يمكن للشركات اللوجستية المختلفة ان تقدمه وإذا كنت غير متأكد، أطلب المشورة.

تسويق موقع الويب الخاص بك

بمجرد إنشاء عملك التجاري، وعمل قائمة بالمخزون الخاص بك، وتعاملت مع كل (أو على الأقل معظم) نقاط العطب في موقع الويب الخاص بك، فأنه يكون قد حان الوقت لتبدأ في التفكير في الافتتاح الرسمي للشركة.

كيف يمكنك إطلاق موقع الويب الخاص بك سوف يعتمد إلى حد كبير على الموارد المتاحة لديك. إذا كان عملك صغير، تأكد من الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي للإعلان عن موقعك. بعد إطلاق الموقع يجب ألا تنتهي خطة التسويق الخاص بك، تأكد من أنك تستخدم Google Analytics لفهم أفضل لكم الزبائن وعاداتهم. ولكي يكون موقعك فعال عليك أن تعمل باستمرار لتنمية قاعدة العملاء.

المحافظة على استمرار العمل

بمجرد الانتهاء من كل شيء والتأكد من تشغيل الموقع، العمل الوحيد الخاص بك هو الابقاء على عمله. حاول الالمام بكل الجوانب الفنية ومواصلة استئصال أي عطب بالموقع، وسوف تحتاج أيضا إلى الألمام بمخزون الشركة واتخاذ القرارات حول المنتجات الجديدة والتي سوف يتم إيقافها، وتوفير خدمة العملاء للحفاظ على رضاء الزبائن.